recent
أخبار ساخنة

رسم واقعي للفنان طارق عزب | details

Details
الصفحة الرئيسية

احتراف بلا حدود واقعية مفرطة


الرسام أو الفنان. هو الإنسان الذي يمارس الرسم، كفرع من فروع الفنون الجميلة أو الفنون البصرية. على وجه الخصوص، على سبيل الهواية ويطلق عليه الرسام الهاوي، أو كمهنة ويطلق عليه الرسام المحترف.

وأصبح هذا المصطلح في القرن التاسع عشر ليميز به بين الرسام من فن الرسم الحرفي، سواء كان رسام. أو Designer. مصمم للديكور، وذلك وفقاً لفترات قد مضت.


كان لدى الرسامين منظمات مهنية وشهادات تقديرية مختلفة ومتنوعة. وكذلك قد تطورت أعمالهم، من حيث التقنيات المستخدمة، لوحة زيتية ومائية.

وأقلام خشبية،  وجصية والباستيل، والراتنجات الإصطناعية. والإكريليك، واليوم مع جميع رسومات الحاسوب والرسومات الرقمية. لهدف غير تقني، بحيث لا يتم التصميم ولا رسم النماذج الصناعية، والتي تبدو كتقنيات معاصرة، كما استخدم آندي وارهول وروبرت روزنبرج والرسامين لحركة فن البوب، شاشة الطباعة مره واحدة.

في القرن الواحد والعشرين، مصطلح، الفنان الرسام أو الفنان. ويشمل أيضًا مصطلح  الفنان التشكيلي، هو الذي يتجاوز معنى الرسم فقط.



الرسامين أو الفنانين، يقال عنهم أنهم شهود عيان في زمنهم، كما أن لهم دورًا في تسليط الضوء. على مكان تزيين أو شخص في صورة، أو حتى في نشر رؤية لمكان أو حدثٍ ما أو فكرة.

وهناك فنانين يرسمون الواقع ويتميّز هذا النوع من الرسم بالدقة. والتفاصيل العالية، والمتناهية الدقة العالية، سوف نعرض الآن نبذة بسيطه عن حياة ونشأة فنان كبير ومعاصر، هو فنان عربي مصري حقيقة هو محترف. بالمعنى الحرفي فى الرسم الواقعي، هيا بنا لنتعرف على الفنان عن كسب، ونلقي نظرة. باحثة متدبرة وثاقبة ونشاهد مستمتعين سوياً لبعض من لوحاته.


رسم واقعي للفنان القدير « طارق عزب » واقعية واحتراف بلا حدود  |  تفاصيل
لوحة عالمية للفنان طارق عزب 


رسم واقعي للفنان القدير « طارق عزب » واقعية واحتراف بلا حدود  |  تفاصيل
لوحة للفنان طارق عزب بتفاصيل متناهية الدقة والجمال _ تشريح تفصيلي للعين 


رسم واقعي للفنان القدير « طارق عزب » واقعية واحتراف بلا حدود  |  تفاصيل
لوحة للفنان القدير طارق عزب بتفاصيل غير عادية لا تصدق 


نبذة بسيطة، عن بداية مسيرة الفنان طارق عزب 

 ومشواره الفنى. 

هو من مواليد محافظة المنوفية. جمهورية مصر العربية، إنتقل إلى القاهرة ومكث فترة طويلةً هناك، تعلم هناك مع أسرته وكان طفلاً صغيراً، ثم إنتقل إلى مسقط رأسه بعد أن كبُر وأنهى دراسته.

سوف أتحدث معكم اليوم عن تجربته الفنية ومسيرة حياته، والتفرغ للرسم وعن حبه وشغفه للرسم. والفن، الذى يعكس كل ما يجيش فى نفسه من ثقافة، وفكر ومشاعر. حيث أنه يمتلك موهبة غير عادية واقعية واحتراف بلا حدود .


عندما كان طفلاً صغيراً وجد فى نفسه عشق الرسم. وكان يحب يوم الرسم جدًا، وينتظرها بشغف. كان يمارس نشاط الرسم فى المدرسة، بمشاركته بالمسابقات وكان يحصد المركز الأول.

إلي أن بلغ واشترك بمسابقات محلية، وكان وبفضل الله أيضا ً يحصد المركز الأول.


 إلى أن ظهر أمامه نوع جديد من الفن ألا وهو فن الخط العربى. بأنواعه، وقواعده المختلفة، فاتجه إلى تعلم الخط العربي. لِما قد رأي فيه من جمال جذبه إليه بشده فقرر أن يدرس هذا النوع من الف.

وأخذ الخطوة. ودرس في أنواعه المختلفة بالفعل لمدة. أربع سنوات على التوالي، إلي أن تخرج وفور تخرجه إلتحق بإحدي المدارس لكي يبدأ مسيرة حياته، كمعلم لفن الخط العربي.


 إشترك فى العديد من المسابقات الدولية،  في أنواع الخطوط العربية منها مسابقة دوليه بمصر. بإسم خضير البورسعيدى وأيضًا مسابقة دولية بدبى الإمارات، واشترك مرتين بإستامبول تركيا إرسيكا، بمركز الأبحاث للثقافة والفنون الإسلامية.


خلال هذه الفترة كان تاركاً الرسم تماماً ومتفرغ فقط للخط. إلي أن بدأ يعود إلى هواية الرسم منذ عام فقط بعد غياب كثير وزمن بعيد.

بدأ بالرسم بالرصاص وبعدها بالفحم ثم قرر أن يرسم بالألوان، وكان متخوف منها كثيراً قضي عدة شهور يرسم ويجرب ويحسن من مستواه الفني، بإستخدام الألوان.

ثم بدأ فى رسم لوحات علي مساحات كبيرة وكسر كل الحواجز التي كانت تعوقوه، بعدها إنطلق فى الإشتراك في ثلاثة معارض الخاصة بالفن التشكيلي. كل هذا فى عام واحد فقط.

بداية الرسم علي المستوي الدولي


وأخيراً إلى أن ظهر له فرصة الإشتراك فى منافسة دولية. فأحب الفكرة فأجري إتصالاً بإدارة المنتدى العربى للفنون، والتى أعلنت عن مسابقة وأوضحت له كيفية الإشتراك.


ومن ثم بدأ يرسم لوحة لها معانى كثيرة ألا وهى رسمة للعين البشرية. وما تحمله من معانى كثيرة، لنظرتها وشدة الإجهاد والتعب والحزن والأسي والبكاء والقهر وترى أيضًا، أنها مصدومة.

مع كل هذا تنظر بتطلع إلى المستقبل وأن هناك بصيص من الأمل. فضلاً عن توزيع درجات الألوان، وتكنيك التفاصيل، الدقيقة والزوايا والأبعاد.


وأخيراً نتحدث عن حصوله على الفوز بالمركز الأول. على مستوى الوطن العربي، وتكريمه بالميداليا الذهبية ودرع المسابقة. والذى يضاف إلي تاريخه الفنى على مر السنين، علماً بأن هذه أول مرة يشارك فى منافسة دولية فى مجال الفن التشكيلي، مما يعزز ويمثل له دافع كبير. جداً جدًا فى إستكمال مسيرته الفنية، وأيضاً دافع للوصول للعالمية.


تنويه / أحب الفنان أن يذكر، بأن هناك أشياء خفية كانت لها النصيب الأكبر فى نجاحه، وتفوقه لا يعلمها أحد ألا وهي دعاء أمه له وهي ساجده وأباه ، حقيقة يحب أن يقولها فضلكم ياوالدى عمنى حتي اللجم .                  

google-playkhamsatmostaqltradent